6th September 2004, 12:55 | #1 |
عضــــو نشيــط
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 210
|
اللهم إكفيني شر الأنسان
: يحكى انه في قديم الزمان كانت اسرة من الأسود تعيش في الغابة، الأسد وزوجته اللبؤة وقد رزقهم الله بشبل ، وكان الأسد الأب كلما خرج من عرينة قاصدا الغابة في رحلة صيد يقف ويقول: ( اللهم إكفيني شر الأنسان) تكرررت هذة الكلمات على مسامع الشبل ، كلما كبر الشبل واشتد عودة وقويت عضلاتة تعجب من قول ابية ، حيث وجد كل حيونات الغابة تخشى من الأسد ولكن رغم كل شيء الأسد يقول (اللهم إكفيني شر الأنسان ) تسائل الشبل أين يوجد الأنسان أريد أن اقابلة فنصحة والدة الأسد الكبير أن يبتعد عن ألأنسان فلن يقدر علية.
ولكن الشباب وطيشة قرر الشبل أن يبحث عن الأنسان ويتحداه ، فعلا عند أطراف الغابة وجد الشبل الأنسان ففرد الشبل عضلاته وبدايستعرض قوتة وقال ايها الأنسان انا اتحداك فهل تقبل التحدي ، فقال الأنسان نعم أقبل ، جهز الأسد نفسة ووقف مزمجرا قبالة الأنسان وكذلك فعل الأنسان وعند بداية المعركة صاح الأنسان وقال ايها الأسد لقد نسيت قوتي في البيت ولا استطيع القتال الا بها ، فقال الأسد لا مانع لدي إذهب وأحضر قوتك ، فقال الأنسان ومن يضمن لي انك ايها الأسد لن تفر وتهرب خوفا مني ، فقال الأسد مستغرب لن اهرب وانا انتظرك ، فقال الأنسان لي شرط بسيط هو أن اربطك بهذة الشجرة حتى اضمن عدم هربك وبعد الحاح من الأنسان وافق الأسد فربطة الأنسان وأحكم وثاقة ، ثم أخذ غصنا غليظا وبدء بضرب الأسد حتى استوى الأسد وانهكت قواة من كثرة الضرب وتذكر قول ابيه ( اللهم اكفيني شر الأنسان) وأنا أقول اللهم اكفيني شر الأنسان ههههه |
24th September 2004, 06:22 | #2 |
عضــــو
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 28
|
هههههههههههههههههههه ههههههههههههااااي
حلوه منك ذكي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|