|
3rd August 2003, 00:48 | #1 |
عضو مهم
تاريخ التسجيل: Jan 2003
المشاركات: 2,030
|
الصدام الحقيقي بين الحضارات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت هذا المقال واحببت ان اضيفه لما فيه من حسم فى موضوع دقيق وتسبب باللبس لدى شريحه عريضه من المهرولين خلف الحضاره الغربيه واليكم المقال: بعد عقد من الزمن ومن الدندنه على عضم الهوّه الفاصله بين الغرب والعالم الأسلامى و التنبؤ بالصدام الحتمي بينهما الذي بشر به صاموئيل هانتجتون تراجع المفكرون الغربيون تراجع المفكرون الغربيون عن فكرتهم وراحوا يقولون بان التصدع الثقافي الذى يفصل بين الغرب والعالم الأسلامي لايتمثل في الديمقراطيه بل فى الجنس حيث تبين استبيانات وأحصاءات كثيره أن المسلمين ونظرائهم الغربيين معا يريدون الديمقراطيه ولكنهم مختلفون تماما حين يتعلق الأمر بمواقفهم من الطلاق والأجهاض والمساواه بين الجنسين وحقوق المثيلين جنسيا جاء ذالك فى دراسه نشرتها مجلة ( فورن بولسي ) الواسعة الانتشار قامت على استطلاع واسع للرأي تم اجراؤه فى العديد من بلدان العالم تلك الدراسه الجديده تؤكد للذين مازالوا متعلقين بأهداب الدعايات الغربيه من انصاف المثقفين فى بلادنا واللذين يرددون كالببغاوات ماتروجه الأله الأعلاميه الغربيه دون تفكير بأنهم مخطئون فى حكمهم على مجتمعاتهم الأسلاميه دون فهم لواقعها وأن ما يعانونه هو جهل مركب حيث ان ماتملكه امّتهم من تراث عظيم فى القيم الأنسانيه ومفاهيم للعدل وحقوق الأنسان يفوق ماينادى به الغربيون اليوم من قيم ناهيك عن ازدواجيه المعايير عند الغرب من التعصب المذموم للعرق والقوميه والأطماع الاستعماريه وغيرها واذا رجعنا الى نتائج الدراسه حول الأختلاف بين الغرب والمسلمين فى الجنس فهذا صحيح ولكن هل يصب ذالك الاختلاف دائما فى مصلحة الغرب؟ ان اختلاف تلك المعايير وتباينها يقوم اساسا على الأختلاف الجذري فى القيم الأنسانيه والنظره الى الكون ودور الأنسان فى هذه الحياة والقضايا الأخلاقيه ولايمكن تقمص الأدوار بين الطرفين دون اختلال كامل فى التوازن وهدم للبناء الحضاري الذي تقوم عليه الحضاره الأسلاميه وقد تكوت مقولة المفكر ( كيبلنغ ) الشرق شرق والغرب غرب ولن يلتقيا صحيحه فى هذا المجال ولنأخذ على سبيل المثال النظره الأسلاميه الى المثليه الجنسيه ( اللواط والسحاق ) او الى الأجهاض فهي تهدم اساس البناء الأسلامي للمجتمعات التى تقوم على الزواج الصحيح والأستقرار الأسري وتربية الأبناء بينما يرى الباحثون فى المجلّه ان الطريقه التى ينظر بها مجتمع الى المثليه الجنسيه تمثل امتحانا حاسما لألتزام هذا المجتمع بالمساواه ولانريد الاستطراد فى الحديث عن علاقة الرجل بالمرأه دون زواج والاولاد الغير شرعيّن واباحيّة والخمور والقمار والربا وغيرها من القضايا اللتى يعتبرها الغرب من قضايا الحضاره والرقي وتلخــّص المجلّه رئيها بأن تلك الاختلافات لاتبشر بالخير للديمقراطييّن فى الشرق الأوسط بينما يرى المسلمون انها مؤشرات الانهيار الحقيقيه للحضاره الغربيّه اتوقع ان لايمر زمن طويل حتى يتوصل الغرب الى ان الحضاره الحقيقيّه هي حضارة الأسلام ويعودون لينهلوا من ثمارها اليانعه ومائها العذب النقىّ بعدما يجرّبون جحيم تلك الحريات اللتى يتشدقون بها . الكاتب.....د.وائل الحساوى ....جريدة الرأي العام الكويتيه تحياتي للجميع
__________________
[poem font="Simplified Arabic,4,black,norma l,normal" bkcolor="transparent " bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] قد قالوا اصحاب الحكم وانا بردد ذالمقال = تصرفات اهل الجهل يشقى بها اهل العقول شنار[/poem] |
3rd August 2003, 15:39 | #2 |
عضــــو فعــال
تاريخ التسجيل: Mar 2003
المشاركات: 579
|
تسلم يمينك يابوهلا
فعلا كلام الدكتور وائل صحيح مئه بالمئه وأحب أضيف أن حضارتنا مرتبطه بأخلاقنا الذي هو أساس ديننا ارجو أن يهتم المتشدقين بالحضارة الغربيه بالعلم الذي عند الغرب فقط وليس أخلاهم الفاسده ومعتقداتهم الجاحده لفضل الله وكلامه وأعتقد كل اللي يصير من حولنا ليس من محض الصدفه وأنما أراده ألهيه ولكن لا ننسى أن من الواجب علينا أن نعمل بالأسباب ومن الله التوفيق وشاكر لك مرة أخرى يابو هلا على نقل هذا المقال المهم مع خالص تحياتي أخو وضحى |
4th August 2003, 01:55 | #3 |
عضو مبـــــدع
تاريخ التسجيل: Mar 2003
المشاركات: 554
|
اخي الحبيب / ابو هلا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الحبيب مشاركه وموضوع مميز ونقل اكثر من رائع سلمك الرب من كل شر وحفظك المولى ولى عودة اخرى على المشاركه تحياتى اليك ابو شبيب |
4th August 2003, 23:25 | #4 |
عضو مبـــــدع
تاريخ التسجيل: Mar 2003
المشاركات: 554
|
اخي الحبيب / ابو هلا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الكريم ها انا اعود مرة اخرى ولكن سوف اضيف بعض النقاط على مشاركتكم الجميله وهذه النقاط مستوحاه من بحث قدمه الدكتور /الشيخ جعفر شيخ ادريس وهذه النقاط لخصنا يما ياتي : إذا لم تكن في الأرض اليوم حضارة إسلامية قائمة فعلاً، فإن فرص بعثها ما زالت متوفرة ومشجعة. إن المسلمين ما زالوا بحمد الله تعالى قادرين على الأوبة إلى الكتاب الهادي، وقادرين على السعي لامتلاك السيف الناصر. وذلك: أولاً: لأن انحراف الأمة عن دينها لم يكن ـ وما كان له أن يكون ـ ردة كاملة عامة عن الدين الحق. فهذا دين تكفل الله تعالى بحفظ كتابه كما تكفل بحفظ العاملين من علمائه. فإذا كان الله تعالى قد قال، وقوله الحق "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" فإن رسوله صلى الله عليه وسلم قد قال ـ غير ناطق عن هوى ـ لا تزالُ طائفة من أمتي ظَاهرين على الحقِ لا يَضُرُهم من خالَفهم ولا من خَذَلهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون. ثانياً: لأنه إذا كان جوهر الحضارة ـ أو المدنية ـ وأساسها الذي يُشيَّدُ عليه بنيانها هو رسالتها، هو المعتقدات والقيم التي تستمسك وتعتز بها، فإن الجوهر والأساس الإسلامي ما يزال أقوى من منافسه العلماني الغربي. إن الإسلام يما يزال يبرهن عبر تاريخه الطويل بأنه فعلاً فطرة الله التي فطر الناس عليها. فليس على وجه الأرض دين عبر الحواجز الجغرافية والثقافات المحلية ليبقى بين المستمسكين به ـ في جملته ـ الدين الذي أنزله الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم. فكتابه هو الكتاب الذي أنزل على رسوله، وصلوات الناس هي الصلوات كانت تقام في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، وزكاته هي الزكاة، وحجه وصيامه هما كما كانا في أشكالهما ومواقيتهما. وبالرغم مما أضيف إلى هذا الدين من بدع إلا أنه يظل رغم ذلك أكثر الأديان احتفاظاً بحقيقته، وقد كان هذا وحده مما أغرى بعض الباحثين عن الحق بالدخول فيه. ثالثاً: وما يزال هذا الدين يؤكد هذه الحقيقة بسرعة انتشاره المذهلة حتى في موطن الحضارة الغربية. فهم يقولون إن معدل سرعة انتشاره أكبر من معدل سرعة الزيادة في سكان العالم. رابعاً: لأنه باعتباره دين الفطرة، ما يزال هو الدين الذي يجد الناس في آيات كتابه عِلماً بالإله الحق الموصوف بكل صفات الكمال المُنَزَّه عن كل صفات النقص من الولد والوالد التي تطفح بها بعض الأديان، وهدياً بأنه هو وحده المستحق للعبادة الهادي إلى أنواعها وكيفياتها. ويجدون في آيات كتابه وأحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم عِلماً بحقيقة أنبياء الله وما كانوا عليه من كمال بشري أهَّلَهُم لأن يكونوا الأسوة التي يتأسى بها كل سالك طريق إلى الله. لكن الأديان المحرفة تجعل من بعضهم آلهة وأنى للبشر أن يتأسى بالإله؟ وتنسب إلى بعضهم جرائم يستنكف عن ارتكابها عامة عباد الله، فأنى يكونون أسوة لغيرهم؟ خامساً: ولأنه دين الفطرة فلا يجد الناس فيه تصادماً بين مقتضيات العقول التي فطرهم الله عليها، ولا مخالفة لحقائق الخلق التي يشاهدونها ويجربونها. فالعقل فيه نصير الدين لا خصيمه، كما هو حاله في بعض الأديان. والعلم التجريبي يشهد له ولا يشهد عليه كما يفعل مع بعض الأديان. سادساً: ولأن الناس كما يجدون فيه حاجتهم إلى الإيمان الخالص والعبادة السليمة والأخلاق الحسنة فإنهم يجدون فيه هدياً لتنظيم الحياة الاجتماعية تنظيماً يتوافق مع ذلك الإيمان وتلك العبادة وهاتيك الأخلاق، ويعبر عنها ويؤكدها ويحميها؛ فهو الدين الوحيد الذي لا يحتاج إلى علمانية تكمل نقصه، أو تتصالح معه. سابعاً: وهو الدين الذي ما يزال يشهد لأحقيته سلوك المهتدين من أبنائه. فهؤلاء هم أكثر أهل الأرض ذكراً وعبادةً لله، وأبعدهم عن مساخط الله، وأكثرهم بذلاً لأنفسهم وأموالهم في سبيل الله، وأكثرهم رحمةً بصغير وتوقيراً لكبير وصلةً لرحم. وقد اعترف بهذه الحقيقة حتى بعض علماءِ النصارى، ومن أعجبهم بيتر كريفت أستاذ الفلسفة بكلية بوستن، الذي يحث إخوانه النصارى على أن يعدوا المسلمين أصدقاء وأعوانا لهم في حربهم ضد العلمانية التي يرى فيها العدو اللدود للدين والخطر الأكبر على الحياة الاجتماعية. يقول هذا الرجل: لماذا ينتشر الإسلام بهذه السرعة المذهلة؟ سيسارع علماء الاجتماع وعلماء النفس والمؤرخون والاقتصاديون والديمغرافيون والسياسيون إلى تفسير ذلك النمو تفسيرا دنيويا كل بحسب تخصصه. لكن الإجابة بدهية لكل مسيحي ذي صلة بالكتاب المقدس: إن الله تعالى يفي بوعده، ويبارك أولئك الذين يطيعون أوامره ويخشونه، ويعاقب الذين لا يفعلون ذلك. إن الأمر في غاية من البساطة التي يعسر على الأساتذة الأكاديميين رؤيتها: قارن بين كميات الإجهاض، وزنا المحصنين وغير المحصنين والشذوذ بين المسلمين والنصارى. ثم قارن بين كمية العبادة ثامناً: ولأن كثيراً من الناس في الغرب بدؤوا يشعرون بالخطر الذي تسوقهم إليه الحياة العلمانية المجردة عن الدين، خطر تمكينها للاتجاه الفردي في الناس، وإضعافها للوازع الخلقي، وعبادتها للجنس، وتحويلها الحياة إلى جهد لا معنى له ولا غاية. كل هذا يسبب للناس أنواعاً من الشقاء الروحي، فذهب الكثيرون منهم يبحثون عن دين ينقذهم فلم يجد كثير ممن عرف الإسلام منهم أكثر منه إجابة لمطالبهم الروحية والخلقية بالطريقة التي أشرنا إليها سابقاً. وعليه فإذا كانت الحضارة الغربية قد غزت بلادنا فكرياً وخلقياً وجعلت جزءاً من الصراع بيننا وبينها صراعاً على أرضنا، وبيننا وبين أقوامنا، فإن الإسلام الآن يفعل الشيء نفسه، إنه يغزو أرض الحضارة الغربية ويجعل الصراع بينه وبينها صراعاً على أرضها وبينها وبين من كانوا بالأمس حماتها المدافعين عن حياضها. تلك بعض فرص الدعوة إلى الإسلام وإلى بعث حضارته، وهنالك وسائل كثيرة لاستغلال هذه الفرص، لكنني لا أريد الآن الدخول في تفاصيلها، ولا في تفاصيل السعي لامتلاك السيف الناصر، فلتفاصيل كل ذلك مجال آخر. وإنما أريد أن أختم هذه المقالة بالتذكير بقواعد للعمل الإسلامي لما أرى من خطورتها ومن عدم الاهتمام الشديد بها. وهي أولاً: أن أمر العودة للإسلام وحضارته ليس بالحمل الخفيف الذي يمكن أن ينهض به أفراد، أو تقوم به جماعة واحدة أو دولة واحدة، وإنما هو عبءٌ ثقيلٌ يجب أن تتضافر على حمله الجهود. لذلك لا بد أن يقنع كل فرد عامل للإسلام وكل جماعة وكل دولة بأن التعاون بين الساعين لتحقيق هذا الهدف أمر لازم، وأن التشاور فيما بينهم أول خطوات ذلك التعاون، ثم يأتي التنسيق وتوزيع المهام. ثانياً: وإذا كان التعاون أمراً لازماً فيجب أن يكون السعي لبعث الحضارة الإسلامية أبعد شيء عن الحزبية. إن بعض الناس يخلط بين العمل الجماعي المنظم ـ وهو أمر لا بد منه ـ وبين الحزبية التي تحول التنظيم إلى غاية كثيراً ما يُضحى في سبيلها بالغاية التي أُنشئ من أجلها والتي كان في البداية مجرد وسيلة إليها. الحزبية أن تحصر علاقات الأخوة الإسلامية وواجباتها في من دخلوا ضمن إطار التنظيم، وأن لا يعان على عمل خير بل ولا يعترف به إلا إذا كان من منجزات الجماعة المنظمة. ثالثاً: الالتزام الصارم الشديد بقيم العدل والصدق والأمانة والوفاء حتى في معاملة الأعداء. لأن هذه القيم قيم مطلقة لا تختص بحال دون حال. قال تعالى: ولا يجرمنكم شنآن قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا. وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان. قال المفسر الكبير ابن كثير: إن العدل واجب على كل أحد، مع كل أحد، في كل حال؟ لكن بعض العاملين للإسلام اليوم يحيدون عن هذه القيم لأوهي الأسباب، ويسلكون سلوك السياسيين الميكيافليين. ناسين أن هذه القيم قيم يحبها الله، وأن الالتزام بها ـ حتى مع الأعداء ـ عبادة لله. وأنك لا يمكن أن تنصر دين الله بارتكاب مساخط الله. رابعاً: على الأفراد وعلى الجماعات غير الحكومية أن تلتزم التزاماً معلناً وصارماً بالطرق السلمية. هذا هو الذي يدل عليه شرع الله، وهو الذي ينتهي إليه كل من اتعظ بالتجارب المريرة للجماعات التي دخلت في صراعات دموية لم تكن لها بكفء. إنك لا تحمل السلاح على من أنت تحت سلطانه، وإنما الذي يشرع لك هو الدعوة مع كف الايدي وإقامة الصلاة، فإذا كانت لك أرض مستقلة وقوة مادية فآنذاك: أذن للدين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير. اللَّهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه. أستغفر الله، وأصلى وأسلم على خاتم رسل الله وتحياتي إليك وعذراً على الاطاله ابو شبيب |
5th August 2003, 07:47 | #5 |
عضو مهم
تاريخ التسجيل: Jan 2003
المشاركات: 2,030
|
اشكرك ايها المبدع دائما
ابوشبيب مشاركتك واضافتك اثرت الموضوع
ومن الاخبار الجميله اللتى ازفها لك فى صلب هذا الموضوع اننى رأيت فى قناة العربيه مايسما البابا الفاتيكانى وهو يلقى خطبه ينتقد فيها المثليه وزواج الرجل بالرجل والمرأه بالمرأه وهذا يؤكد لؤلائك المنحلين والداعين الى الحريات الوهميه والى التحرر تناقضهم المستمر واصطدامهم دائما بالفطره البشريه وبجميع الاديان وبالأخلاق والقيم اشكرك جزيل الشكر على هذه المشاركه الرائعه وتقبل منى فائق الاحترام
__________________
[poem font="Simplified Arabic,4,black,norma l,normal" bkcolor="transparent " bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] قد قالوا اصحاب الحكم وانا بردد ذالمقال = تصرفات اهل الجهل يشقى بها اهل العقول شنار[/poem] |
7th August 2003, 21:39 | #6 |
عضو مهم
تاريخ التسجيل: Feb 2003
المشاركات: 1,501
|
الاخ الكريم أبو هلا .......
مشاركة مميزة ......جزاك الله خير على المساهمة بها .......... تقبل تحياتي وتقديري......
__________________
اصبر لدهر نال منك ـ ـ ـ ـ ـ فهــكذا مضـــت الدهـور
فـرح وحـزن مـــــرة ـ ـ ـ ـ ـ لا الحزن دام ولا السرور F1F@gawab.com |
9th August 2003, 13:27 | #7 |
عضو مهم
تاريخ التسجيل: Jan 2003
المشاركات: 2,030
|
اخو وضحى ابو شبيب والأسد اشكرك على مروركم وتعليقاتكم
تحياتى للجميع
__________________
[poem font="Simplified Arabic,4,black,norma l,normal" bkcolor="transparent " bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] قد قالوا اصحاب الحكم وانا بردد ذالمقال = تصرفات اهل الجهل يشقى بها اهل العقول شنار[/poem] |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|