أخو وضحى
9th March 2003, 13:10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني هذي قصيدة قيلت في شيخ المجاهدين الشيخ أسامة بن لادن :
ماذا فعلت بنا يا أسامه ... فالكل يرمي علينا سهامه
وصرنا نلامُ ومهما فعلنا ... فـبأي عـذرٍ نردُ الملامه
فأنتَ تُقاتلُ جيشَ الصليبِ ... ونحنُ نُهرولُ خلفَ الحَمامه
ولمّا ارتضـينا بسـلم ٍمُذل ٍ ... بَغوا واستباحوا لديني حرامه
وأنتَ تقـودُ أسـودُ الوَغى ... ونحنُ نُقـلـِدُ فعلُ النَعامه
قعدنا لنبكيَ مثلُ النِساءِ ... على ما يدورُ بأرض ِالشهامه
وبالأمسِ كنا نُعَـدُ رجالاً ... وكدنا نصدقُ تلكَ العلامه
فنزهو بطول ِالشوارب منا ... وصوت غليظ ٌوعرضٌ وقامه
حتى أتيت فصُغتَ المعاني ... فـبدّلَ كـلُ دَعيٌ كـلامه
لأنَ الرجولة قولٌ وفعلٌ ... وأن الرجـولة تعني الكـرامه
وأنَ الرجولة توحيدُ ربٍ ... بكـل العـبادةِ ثمَ اسـتقامه
وأنَ الرجولة حبٌ لدين ٍ ... يكـون الجهاد بأعلى سنامه
وأنَ الرجولة زُهدٌ وتركٌ ... لدُنيا وجَاهٍ رفيع مقامه
وأنَ الرجولة عزمٌ وصبرٌ ... على النازلاتِ وعـسرُ الإقامه
وأنَ الرجولة كرٌ وفرٌ ... ونـَصـرٌ منَ اللهِ يُـرجَى تمَامه
وأن الرجولة ثوبٌ ولحيهْ ... ونورٌ يفوقُ بياضَ العُمامه
فهل بعدَ تلك الفعالِ فعالٌ ... ومن ذا يطالك قدراً و هامه
أعيدوا كتابة كلُ المعاجم ِ ... فإن الرجولة تعني أُسـامه
والقصيدة غير معروف شاعرها
أخواني هذي قصيدة قيلت في شيخ المجاهدين الشيخ أسامة بن لادن :
ماذا فعلت بنا يا أسامه ... فالكل يرمي علينا سهامه
وصرنا نلامُ ومهما فعلنا ... فـبأي عـذرٍ نردُ الملامه
فأنتَ تُقاتلُ جيشَ الصليبِ ... ونحنُ نُهرولُ خلفَ الحَمامه
ولمّا ارتضـينا بسـلم ٍمُذل ٍ ... بَغوا واستباحوا لديني حرامه
وأنتَ تقـودُ أسـودُ الوَغى ... ونحنُ نُقـلـِدُ فعلُ النَعامه
قعدنا لنبكيَ مثلُ النِساءِ ... على ما يدورُ بأرض ِالشهامه
وبالأمسِ كنا نُعَـدُ رجالاً ... وكدنا نصدقُ تلكَ العلامه
فنزهو بطول ِالشوارب منا ... وصوت غليظ ٌوعرضٌ وقامه
حتى أتيت فصُغتَ المعاني ... فـبدّلَ كـلُ دَعيٌ كـلامه
لأنَ الرجولة قولٌ وفعلٌ ... وأن الرجـولة تعني الكـرامه
وأنَ الرجولة توحيدُ ربٍ ... بكـل العـبادةِ ثمَ اسـتقامه
وأنَ الرجولة حبٌ لدين ٍ ... يكـون الجهاد بأعلى سنامه
وأنَ الرجولة زُهدٌ وتركٌ ... لدُنيا وجَاهٍ رفيع مقامه
وأنَ الرجولة عزمٌ وصبرٌ ... على النازلاتِ وعـسرُ الإقامه
وأنَ الرجولة كرٌ وفرٌ ... ونـَصـرٌ منَ اللهِ يُـرجَى تمَامه
وأن الرجولة ثوبٌ ولحيهْ ... ونورٌ يفوقُ بياضَ العُمامه
فهل بعدَ تلك الفعالِ فعالٌ ... ومن ذا يطالك قدراً و هامه
أعيدوا كتابة كلُ المعاجم ِ ... فإن الرجولة تعني أُسـامه
والقصيدة غير معروف شاعرها