حمد السلمي
14th July 2005, 04:15
اليكم هذه القصيده الغزليه ولكن بنمط مغاير عن الغزل المعروف 00
من ناحيه صعبه فهي صعبه بجد ** وان جت على حلوه هي اخر حلاوه
فعلا طويله بس ما هي بها القد ** طول الالف با ول حروف الغلاوه
جمره حشا مقصوصه مجدل اتعد ** شقرا على كم خصله كستناوه
اليا اقبلت لي بعضها فبعضها اشتد ** بينه وله لهفه وغيره عداوه
وان جت تلفت طاح ضد على ضد ** الين يغشى الليل صبح النقاوه
فلجا ثغر غنجا حور مهمله قد ** في عودها اقسى لين والين قساوه
عكفا هدب زينه عتب زاهبه رد ** فيها الهدايه والهدى والهداوه
لي سولفت سمي على انفاسها الند ** وكفوفها تمسي الندى با النداوه
فيها غنج ساذج على ملعنه جد ** على شويه شيطنه مع شقاوه
من حده الفتنه خذت فتنه الحد ** تطوي فضا الفتنه بفتن الفضاوه
تستغفل الغفله تودد ولا تود ** تستطيب الطيبه لحد الغباوه
تسرق تفا صيل الصدى لا خر الصد ** وتماطل ايام الرخاء بالرخاوه
مدت لوصلي يد واقصتني بيد ** لاذقت وصل ولا شعرت بجفاوه
( ..... ) ردت ترود وترتد ** تريد تتردد تردد رداوه
ولني ماحب اصلا اثقل على حد ** خذت القصير من الحفا والحفاوه
حلوه وتتغلى ولي جات للجد ** عادي تغلا من لها ها الحلاوه
قصيده للشاعر الاماراتي 00 على السبعان
ولكم تحياتي وتقديري 00
من ناحيه صعبه فهي صعبه بجد ** وان جت على حلوه هي اخر حلاوه
فعلا طويله بس ما هي بها القد ** طول الالف با ول حروف الغلاوه
جمره حشا مقصوصه مجدل اتعد ** شقرا على كم خصله كستناوه
اليا اقبلت لي بعضها فبعضها اشتد ** بينه وله لهفه وغيره عداوه
وان جت تلفت طاح ضد على ضد ** الين يغشى الليل صبح النقاوه
فلجا ثغر غنجا حور مهمله قد ** في عودها اقسى لين والين قساوه
عكفا هدب زينه عتب زاهبه رد ** فيها الهدايه والهدى والهداوه
لي سولفت سمي على انفاسها الند ** وكفوفها تمسي الندى با النداوه
فيها غنج ساذج على ملعنه جد ** على شويه شيطنه مع شقاوه
من حده الفتنه خذت فتنه الحد ** تطوي فضا الفتنه بفتن الفضاوه
تستغفل الغفله تودد ولا تود ** تستطيب الطيبه لحد الغباوه
تسرق تفا صيل الصدى لا خر الصد ** وتماطل ايام الرخاء بالرخاوه
مدت لوصلي يد واقصتني بيد ** لاذقت وصل ولا شعرت بجفاوه
( ..... ) ردت ترود وترتد ** تريد تتردد تردد رداوه
ولني ماحب اصلا اثقل على حد ** خذت القصير من الحفا والحفاوه
حلوه وتتغلى ولي جات للجد ** عادي تغلا من لها ها الحلاوه
قصيده للشاعر الاماراتي 00 على السبعان
ولكم تحياتي وتقديري 00