المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ابيات رائعة من يعرف صاحبها...


راكان الظفيري
27th January 2003, 13:31
قنوع وأسخط في كنوز العالم المتشبعه ...
وقناعتي كنـزي وشبعتـهم هـلاكٍ في هـلاك
لاصرت في صحه وخير وذود ابوي مربعه ...
كني ملكـت الكـون كلـه من هناك اليـا هناك





من الل يعرف صاحب البيتين هذولي ..؟؟؟

ابو تركي
27th January 2003, 23:43
الظفيري

مساك الله بالخير


هذه الابيات

للشاعر : سعد بن علوش الهاجري


مع تحيات ابو تركي

المتروكي
28th January 2003, 04:06
حيالله اخوي راكان الظفيري ..

وحياك الله بين اخوانك ..

القصيدة مثل ما قال اخوي الغالي ابو تركي ..

للشاعر سعد بن علوش الهاجري

وهذي القصيدة كاملة ..

المتروكي
28th January 2003, 04:21
قنوع وأسخط في كنوز العالم المتشبّعه = وقناعتي كنزي وشبعتهم هلاكٍ في هلاك
لا صرت في صحة وخير وذود ابوي مربعّه = كني ملكت الكون كله من هناك اليا هناك
يكون شيء مجمل احبالي عليه مجبّعه = يجمع حبالي وانا الضميان والما بس ماك
شبيت في قلبي وانا بطبع البرود مطبعه = وكذاب من قال الحراره من نتاج الاحتكاك
هاذا انت في لوس انجلوس متقبعلك قبعه = وانا على عرق وخفوقي يا بعد عمري معاك
لبيك يضبا ضابيات الزين اشرس سبعه = لبيك من ثورة نفسك الين ترتيبة حكاك
يا منبع الزين لا الزين انت منبعه = سبحان من سواك لين اصبحت تفرق عن سواك
وسبحان من خلا شطوطك فالحشا متربعه = وسبحان من وحدك لا تحذا ولا يوخذ حذاك
وسبحان من خلا الخفوق ايتبعك واتبعه = وسبحان من خلاني اقول العمر جعله فداك
سعد بن علوش




هذي القصيدة كامله ..

انشاءلله تفيدكم ..

مع اطيب تحياتي ..

اخوكم \ المتروكي

راكان الظفيري
28th January 2003, 16:44
ياسلام ...
ابيات رائعة ..
وصح لسان بن علوش

وماتقصر وحعلك تسلم يابوتركي
وانت يالمتروكي راعى الاوله ... والله اني حاسس اني بين اهلي واحبابي

وشكرا

اخوكم
المهندس / راكان الظفيري
ابومتعب
الرياض

مبارك الزعبي
4th February 2003, 15:33
السلام عليكم ...

حياك الله يا الظفيري انك انت بين اهلك واحبابك ..
والله لا يهينك يا المتروكي على كتابت القصيده كامله .

راعـي الـدهـمـا
6th February 2003, 02:41
اخووي راكان الظفيري

هلابك بين ربعك واخوانك

والله يجزاك خير اللي سألت عن هالبيتين

وخليت اخونا المتروكي يجيبها كامله وانشاء الله نستفيد منها

صح لسان سعد بن علوش

وسلمت يد اخونا المتروكي

اخووكم راعي الدهــما